في مطار القاهرة ونحن راجعون سألني أحدهم. ما أندر موقف مر بك بالمطار في أسفارك السابقة؟
أجبته: ليس موقفا واحداً ولكنها كثر ... أن أصل المطار وأركب (باص) الطيران العماني الذي سيقلنا، ثم نكتشف أن به عطلاً يستدعي انتظارنا لبضع ساعات.
قال لي وهو يبتسم: إذا أبشر ... فالطائرة بها عطل وقد لا نسافر الليلة.
إلى متى يا طيراننا العماني؟
أجبته: ليس موقفا واحداً ولكنها كثر ... أن أصل المطار وأركب (باص) الطيران العماني الذي سيقلنا، ثم نكتشف أن به عطلاً يستدعي انتظارنا لبضع ساعات.
قال لي وهو يبتسم: إذا أبشر ... فالطائرة بها عطل وقد لا نسافر الليلة.
إلى متى يا طيراننا العماني؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.